بين تلويحة يدينك ورجفة شفاتك ..!

مدخل ..
بين تلويحة يدينك ورجفة شفاتك
ابتدا الحزن يطويني وحالي تغيّر


صح كنت الوحيد اللي ينوّر حياتك
بس ما كنت في قربك وبعدك مخيّر







النص ،
،
تستلذ بغيرتي في كل ليل
وأستلذ بدرب غيرتها وادله


دمع عيني كل ماغابت يسيل
ودمعها لا كلمتني سال كله


لين ماراحت وخلتني عليل
بس أخط البيت بـ اوراقي واشله


ااه كاني عندها عابر سبيل
يومها كل عرق فيني تستحله


والله ان الليل من غابت طويل
ووالله ان جروحها بيّ مستقله


لاتقول انها لقت غيري خليل
عقلها / أي شخص غيري مافطن له


ولاتقول اني ابلقى إلها بديل
الوفيّه .. جعلها ترجع مطله


صح عنيده حيل لكن طيّبه حيل
ومن يزعلها لـ دقيقه بس ، قله


كيف يزعل من لها القمرا تميل
لاجت البستان ثار بحزن فله


تكفر اليا شفتها بـ المستحيل
وتؤمن اليا شفتها بـ الزين كله


علموها ما بقا لـ الصبر حيل
والمشاعر فـ المواصل مسفهله


وكان ماجتني بعد صبر ٍ جميل
مالي الا اصد واردد على الله
،










مخرج ..
راقيه / متالقه / متفرده / مياسه
فاتنه / ترفة حلا / محسوسةٍ ملموسه


ناعمه / اهيف حشا / متدلعه / قرناسه
نادره / متفهمه / متفاهمه / مهووسه


شامخه / شيخة عرب / متعاليه / حساسه
شفتيها كنها مع العسل .. محيووسه


عينها بحر ٍ يتعب ياعرب غطاسه
والحواجب شاطي ٍ متفردات طقوسه


ويش اقول و ويش اخلي يالجمال وساسه
وانتي احلا من قصايدنا وهي مدروسه